مدونة د. زكية العتيبي
مدونة أدبيّة
فرح عابر
يُطْفِيءُ بعضَ أوجاعهِ، بمشاركتِها لبعضِ تفاصيلِها التي لايعبأُ لهاأحد.
يعرفُ كيف يقطفُ من قلبِها فرحةً عابرةً، يؤثثُ بها مِقعدًا لبقيةِ يومهِ
البائس،دون أن يتورطَ بقلبهِ، الذي سيظلُ حبيسَ الأضلاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق