حنين المطر




وجاءَالمطرُ مُرتديًا ثوبَ الحنين!
هاهو يمارسُ سُلطته، كأمٍّ تُوقظُ أطفالها
بفتحِ الشبابيك للنور.
هاهو يُشرّعُ الأبواب، لروائح تلك الليلة التي مضتْ، ولم يمضِ عطرها.

ليست هناك تعليقات: