مدونة د. زكية العتيبي
مدونة أدبيّة
حنين المطر
وجاءَالمطرُ مُرتديًا ثوبَ الحنين
!
هاهو يمارسُ سُلطته، كأمٍّ تُوقظُ أطفالها
بفتحِ الشبابيك للنور
.
هاهو يُشرّعُ الأبواب، لروائح تلك الليلة التي مضتْ، ولم يمضِ عطرها
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق