ظل





كانت الغيوم العابرة ترفعني إليها؛لأحلق معها بخيالاتي المُجنّحة
عندما كنت أجد في قلبك مساحات للركض كطفلة مدللة لاترى في سواك ظل ظليل.

ليست هناك تعليقات: