ياربّ











مجهدةٌ حتى الألم..!
 ممتلئةٌ بأشياء لايعرفها إلا خالقي!
يارب! 
أقولها فيتمدد الرضا..
وتصغر الحياة..
وتعظم أنت يا الله!



هناك 3 تعليقات:

أمل الشقير يقول...

فيضٌ من الدعوات تهمي عليك الآن .. حبا و شوقا ودفئا ..
ثمة ألم بين الضلوع لانستطيع البوح به..لذلك نحن منه نتألم أكثر!
كوني بخير من أجل القلوب التي تحبك ومن أجلي ..

الدافئة يقول...

يارب..
قل لأمنياتها كوني..
لنا رب عظيم..يحقق لنا فوق ما نريد..
هو أرحم بنا من أمهاتنا..
استثار دعاؤك مشاعري..
فكيف بالعظيم سبحانه..
يارب أزل عن قلبها الهموم..
وسربلها بسعادة تدوم..

د. زكية بنت محمد العتيبي يقول...

هذا الدفء ليس بغريب عني، وكأنه دفء أعرفه منذ زمن!
ممتنة لهذه المشاعر التي لاأشك في صدقها أبدا