علّمني حُزني..


                   



علّمني الحزن بأن أتصالح معه!
علّمني أنّ السعادة لن تطرق لي بابًا مالم أوجه لها دعوة!
علّمني أن أبكي ليلًا وسرًّا وأبتسم نهارًا..
علّمني ألا أغمض عينيّ عليه طويلا حتى لاأخسر اقتناص الفرح..!




هناك 3 تعليقات:

أمل الشقير يقول...

و وجهتي بمدونتك دون أن تعلمين أروع بطاقات الدعوة ..لتمنحيني السعادة كلها وأنا هناك!
هاأنا أقرأك رغم البعد..ورغم المسافات الفاصلة بيننا ..
لكن قلبينا يجمعهما حرف!

سأظل هنا دائما لأسعد

د. زكية بنت محمد العتيبي يقول...

إذا لابد أن أكتب مايليق بهذا المكوت ياأمل.. مرحبا بخطواتك الجميلة

الدافئة يقول...

حقاً..
السعادة تحتاج منا أن نوجه لها دعوة..
وإن لم تلبي..!!
نحتاج أن نبحث عنها..
في كل الدروب..
نمد أعيننا ملء البصر حتى نراها..
نمسكها بأيدينا..
نحتضنها بقلوبنا حتى نشعر بها..

وإن لم نفعل..
سنظل مع الأطلال..
حتى نصبح أطلالا..