مدونة د. زكية العتيبي
مدونة أدبيّة
مُكابدة
ومازلتِ ياصديقتي تحزنين عنهم، حتى تتفتح كلّ الجراح في روحكِ .
مازلتِ تحزمين أمتعة الفرح، وتهدينها للعابرين.
سيزداد الطريق بكِ طولًا،فهوني على قلبكِ قبل أن تمتصَ نبضه الأوجاع، ويصمت للأبد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق