مابين
الحزن والغبطة تتأرجحُ كعادتها.
الحزنُ العميق على عمرجميل، تسلل من بين يديهاو لم يسعفها الحظ أن تحتفظ به ،والغبطةُ بذكريات نديّة تدّخرها قوتًا لأيّامها؛ لتكون معها أغنى النساء.
تقتلها الحسرات؛ كُلّما تذكرت كم كان أفق حياتها مليئًا به، والآن كلّ حياتها العاطفيّة خاوية إلا من بضع ذكريات.
لم تخلُ حياتهامن بعض مرارة يفيضها عليها فقده الذي مايفتأيذكرهافي كلّ مرة كم هي وحيدة.
عزاؤها أنّ كلّ شيء بينهما كان نبيلًا يستند على شهامة متبادلة.
عندما كاد أن ينتهي كلّ شيء بضبابية تامة كادت أن توقعهما في شرك البغض الحقيقي سرعان مابددته الأيّام .
كانا سيخسران بعضهما بسبب حقائق ظنا أنّها ستكون سببًا في الكره، ولم يعلماأنّ المحبَّ الذي يخشى الفقد لديه قدرة خارقة على إذابة الحواجز، وردم الهُوّة مهما زاد عمقها.
أصدقاء مقربون جدًا!
هكذا اختاراشكل علاقتهما الجديد!
رمادٌ تضطرم من تحته نارحيّة لم تمت بعد .
لاتحتاج لأكثر من أن ينْفُخَ أحدهما فيه؛ليشتعل كلّ شيء من جديد، ويُضيء العالم من جديد.
الحزنُ العميق على عمرجميل، تسلل من بين يديهاو لم يسعفها الحظ أن تحتفظ به ،والغبطةُ بذكريات نديّة تدّخرها قوتًا لأيّامها؛ لتكون معها أغنى النساء.
تقتلها الحسرات؛ كُلّما تذكرت كم كان أفق حياتها مليئًا به، والآن كلّ حياتها العاطفيّة خاوية إلا من بضع ذكريات.
لم تخلُ حياتهامن بعض مرارة يفيضها عليها فقده الذي مايفتأيذكرهافي كلّ مرة كم هي وحيدة.
عزاؤها أنّ كلّ شيء بينهما كان نبيلًا يستند على شهامة متبادلة.
عندما كاد أن ينتهي كلّ شيء بضبابية تامة كادت أن توقعهما في شرك البغض الحقيقي سرعان مابددته الأيّام .
كانا سيخسران بعضهما بسبب حقائق ظنا أنّها ستكون سببًا في الكره، ولم يعلماأنّ المحبَّ الذي يخشى الفقد لديه قدرة خارقة على إذابة الحواجز، وردم الهُوّة مهما زاد عمقها.
أصدقاء مقربون جدًا!
هكذا اختاراشكل علاقتهما الجديد!
رمادٌ تضطرم من تحته نارحيّة لم تمت بعد .
لاتحتاج لأكثر من أن ينْفُخَ أحدهما فيه؛ليشتعل كلّ شيء من جديد، ويُضيء العالم من جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق