القتل بضمير مرتاح








هذه المرة الأولى التي استمتع فيها بقتله بدم بارد، ودون تأنيب ضمير.
كنت بحاجة لفعل هذا حتى لا أشعل الحرائق.
أيّها الوقت:
من قال لك: إني آلة تعيد تشغيلها كلما أردت؟!

ليست هناك تعليقات: