مدونة د. زكية العتيبي
مدونة أدبيّة
القتل بضمير مرتاح
هذه المرة الأولى التي استمتع فيها بقتله بدم بارد، ودون تأنيب ضمير
.
كنت بحاجة لفعل هذا حتى لا أشعل الحرائق
.
أيّها الوقت
:
من قال لك: إني آلة تعيد تشغيلها كلما أردت؟
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق