آخر الأوراق





الورقة الأخيرة..
الجملة الأخيرة..
الكلمة الأخيرة..
عندما نرحل من هذه الحياة, ستكون هي الشغل الشاغل للأحياء!
سيُخمِّنون معها كيف كانت نهايتنا!
سيقرؤون من خلالها رسائل الموت الخفيّة التي لم ننتبه لها!
سيجعلون مِنّا عِبْرة بطريقة دراميّة, تمنحهم  توهجًا إعلاميًّا لفترة .

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...


إن كان لآخر الأوراق ثباتا
فلأوّلها تشبّث ورسوخ !
أول صرخة للحياة
وأول بكاء من جوع
وأول كلمة لبابا وماما
وأول وقفة ثم خطوة
وأول شهادة ... وهلم جرّا ، للأوليات نصيب من الذاكرة أيضا .

د. زكية بنت محمد العتيبي يقول...

البدايات احتفاء, والنهايات عزاء!
النهايات حتى وإن كانت ناصعة البياض إلا أنهم سيُلبسونها ثوب المرارة عنوة.
شرفت بالمرور السخي.